فريقنا في ليبيا

السيد إينيس تشوما من زيمبابوي تم تعيينه نائب الممثل الخاص للأمين العام، والمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية بالإنابة للأمم المتحدة في ليبيا. ويخلف السيد تشوما السيدة جورجيت غانيون من كندا، التي أنهت مهمتها في سبتمبر 2024. وسيكون مقره في طرابلس.

يجلب السيد تشوما معه خبرة واسعة في مجالات التنمية والقيادة. قبل تعيينه في هذا المنصب، شغل منصب المنسق المقيم للأمم المتحدة في إريتريا. كما تقلد عدة مناصب داخل منظومة الأمم المتحدة، بما في ذلك منصب المدير العام المساعد لمنظمة العمل الدولية والمدير الإقليمي لأفريقيا من 2014 إلى 2017. وفي أكتوبر 2018، تم تعيينه منسقًا مقيمًا ومنسقًا للشؤون الإنسانية بالإنابة للأمم المتحدة في إثيوبيا. كما شغل منصب الأمين العام المساعد ونائب الممثل الخاص للأمين العام لبعثة الأمم المتحدة، بالإضافة إلى منصب المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية وممثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في ليبيريا من 2012 إلى 2014.

كما شغل السيد تشوما منصب المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية وممثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في كينيا من 2008 إلى 2012، وفي زامبيا من 2003 إلى 2008. ومن 2000 إلى 2003، كان نائب الممثل المقيم للأمم المتحدة في موزمبيق.

وقد شغل أيضًا عدة مناصب في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في نيويورك وسلطنة عمان وزيمبابوي.

يحمل السيد تشوما درجة الماجستير في الاقتصاد التطبيقي من جامعة كاليفورنيا، سانتا كروز.

عين الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيدة ستيفاني خوري، من الولايات المتحدة، في منصب نائب الممثل الخاص للشؤون السياسية في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (UNSMIL) في 1 مارس 2024.

وصلت السيدة خوري إلى ليبيا في 24 أبريل 2024، وتولت منصب القائم بالأعمال في 16 مايو 2024 بعد استقالة الممثل الخاص السابق للأمين العام للأمم المتحدة، السيد عبد الله باتيلي.

تتمتع السيدة خوري بأكثر من 30 عامًا من الخبرة الواسعة في دعم العمليات السياسية ومحادثات السلام والوساطة في بيئات النزاع وما بعد النزاع، بما في ذلك في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى أكثر من 15 عامًا من العمل مع الأمم المتحدة في العراق ولبنان وليبيا والسودان وسوريا واليمن. عملت السيدة خوري سابقًا في ليبيا مع بعثة UNSMIL من 2011 إلى 2013، وآخر منصب لها كان مديرة الشؤون السياسية في بعثة الأمم المتحدة للمساعدة الانتقالية في السودان (UNITAMS).

تحمل السيدة ستيفاني خوري درجة دكتوراه في القانون ودرجة بكالوريوس في العلوم الحكومية من جامعة تكساس في الولايات المتحدة. تتحدث السيدة خوري اللغتين العربية والإنجليزية.

الدكتور زويتن يتمتع بخبرة واسعة وشاملة في العمل في العديد من برامج الصحة العامة المختلفة، حيث شغل منصب ممثل منظمة الصحة العالمية في العراق، وقبل ذلك كممثل لمنظمة الصحة العالمية في جيبوتي، بالإضافة إلى سنوات عديدة من العمل في مقر منظمة الصحة العالمية، بما في ذلك في مجالات الأمراض السارية وغير السارية وتعزيز النظم الصحية. يحمل الدكتور زويتن درجة الدكتوراه في الصحة وعلوم الصحة من جامعة محمد الخامس في الرباط، المغرب. كما أنه طبيب مؤهل.

لدى الدكتورة صوفي كيمخدزه خبرة تزيد عن 25 سنة في أدوار قيادية وفي الاستشارات التقنية، بما في ذلك 17 سنة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. بدأت حياتها المهنية في جورجيا وعملت منذ ذلك الحين مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في بلدان مثل أرمينيا ونيبال وإندونيسيا والصومال.

تحمل الدكتورة كيمخدزه، وهي مواطنة من جمهورية جورجيا، درجة الدكتوراه في الرياضيات من الأكاديمية الجورجية للعلوم وماجستير في الاقتصاد والسياسة من جامعة ووريك بالمملكة المتحدة.

منذ أكتوبر 2022، يشغل إريك فالت منصب مدير مكتب اليونسكو الإقليمي لمنطقة المغرب العربي (المرتبة D2). يتمتع بأكثر من ثلاثين عامًا من الخبرة في الأمم المتحدة. بين عامي 2018 و2022، كان مديرًا لمكتب اليونسكو في نيودلهي، حيث كان يغطي جنوب آسيا. انضم إلى اليونسكو في عام 2010 كمدير عام مساعد للعلاقات الخارجية والمعلومات العامة، برتبة مساعد الأمين العام للأمم المتحدة، وهو المنصب الذي شغله في باريس لمدة ثماني سنوات.
من عام 2007 إلى 2010، شغل السيد فالت منصب مدير إدارة المعلومات العامة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك. وقبل ذلك، كان من 2002 إلى 2007 مديرًا للاتصالات في برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP)، ومقره في نيروبي.
خلال التسعينيات وحتى عام 2002، عمل السيد فالت في عمليات حفظ السلام والعمليات الإنسانية للأمم المتحدة، حيث خدم تباعًا في كمبوديا وهايتي والعراق، وكذلك في الأمانة العامة للأمم المتحدة في باكستان.

السيد باتريك جان جيلابير هو اقتصادي تنموي يتمتع بأكثر من 30 عامًا من الخبرة في إدارة محفظات التنمية الصناعية وتنمية القطاع الخاص في آسيا، والمحيط الهندي، والشرق الأوسط، وشمال إفريقيا، ودول إفريقيا جنوب الصحراء. انضم باتريك إلى المكتب الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (UNIDO) في القاهرة كممثل إقليمي بعد أن شغل منصب نائب المدير في مكتب اليونيدو في بروكسل.

قبل تعيينه في بروكسل، كان باتريك نائب ممثل اليونيدو لدى الأمم المتحدة في نيويورك (2016-2018)، وممثلًا ورئيسًا لمكاتب اليونيدو في هانوي، فيتنام (2011-2016) وفي أنتاناناريفو، مدغشقر (2007-2010)، حيث كان يغطي أيضًا اتحاد جزر القمر، وسيشيل، وموريشيوس. بدأ باتريك جيلابير مسيرته المهنية مع اليونيدو في فيتنام في عام 1993، تلاها العمل في المقر الرئيسي في فيينا (1996-2006). قبل ذلك، عمل في شركة Gemplus Electronics في فرنسا، وفي السفارة الفرنسية (اللجنة التجارية) في اليابان وسريلانكا.

السيد سمير عنّوتي يشغل منصب ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA) في ليبيا منذ يناير 2022. وهو خبير في الصحة العامة والتنمية الدولية، يتمتع بخبرة واسعة وسجل حافل في قيادة برامج التنمية والتعاون الفني، وتطوير الشراكات المبتكرة، وحشد الموارد. يتمتع السيد عنّوتي بأكثر من 20 عامًا من الخدمة الدولية مع الأمم المتحدة، حيث شغل مناصب في العديد من وكالات الأمم المتحدة بما في ذلك صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، واليونيسف (UNICEF)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، واليونسكو (UNESCO)، وبرنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز (UNAIDS)، وصندوق مكافحة الإيدز والسل والملاريا (The Global Fund).

عمل السيد عنّوتي في عدة محطات خدمية حول العالم، بما في ذلك طرابلس، القاهرة، مونتريال، عمان، جنيف، جيبوتي، وبيروت. يحمل درجة الماجستير في الصحة العامة (MPH) من الجامعة الأمريكية في بيروت، وهو عضو في العديد من الجمعيات الدولية والإقليمية، بما في ذلك الجمعية الكندية للصحة العامة، والجمعية العامة للصحة العامة في كيبيك. السيد عنّوتي متزوج وله طفلان.

سوكي ناجرا تشغل حاليًا (منذ سبتمبر 2020) منصب رئيسة قسم حقوق الإنسان وسيادة القانون والعدالة الانتقالية في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (UNSMIL)، ومقرها في طرابلس، ليبيا. كما تعمل كممثلة لمكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان (OHCHR) في ليبيا.
قبل ذلك، كانت سوكي تعمل في اليمن ضمن أكبر عملية طوارئ للأمم المتحدة، حيث شغلت منصب كبير مستشاري السلام والتنمية، وكانت مسؤولة عن تحديد نقاط الدخول لمنع النزاعات وتقديم توصيات استراتيجية لتعزيز السلام ودفع عجلة التنمية المستدامة. كما كانت رئيسة مكتب منسق الأمم المتحدة المقيم في جنوب اليمن، حيث كانت مسؤولة عن تنسيق جهود الأمم المتحدة في التعافي والاستقرار والتنمية المستدامة ودعم عملية السلام.

تتمتع سوكي بأكثر من 25 عامًا من الخبرة في العمل في بعض من أصعب عمليات الأمم المتحدة، بما في ذلك في سوريا حيث قادت ركيزة الحماية في اليونيسف وعملت كمستشارة كبيرة في سياسات العمل الإنساني والدعوة؛ وفي أفغانستان حيث قادت جهود تعزيز حقوق الإنسان وسيادة القانون، بما في ذلك حقوق المرأة وحماية الأطفال والجوانب الحقوقية لعملية السلام؛ وفي العراق حيث قادت بعثة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة بشأن الانتهاكات التي ارتكبها تنظيم داعش؛ وفي سريلانكا حيث دعمت قدرات الحكومة في بناء السلام وحقوق الإنسان.
قبل ذلك، قادت سوكي بعثة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة المكلفة بالتحقيق في العنف الواسع النطاق والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في ولاية راخين، ميانمار. كما عملت لأكثر من خمس سنوات مع منظمة العفو الدولية، حيث قادت مبادرات البحث والدعوة في شرق آسيا، بما في ذلك كوريا الشمالية. تشمل خبرتها تحليل النزاعات وبناء السلام والعمل الإنساني والحوكمة وحقوق الإنسان.
تحمل سوكي درجة البكالوريوس في القانون والعلاقات الدولية، ودرجة الماجستير في دراسات الأمن الدولي، بالإضافة إلى ماجستير في القانون الدولي لحقوق الإنسان (LL.M).

محمد طارق سونان، مواطن أفغاني، انضم إلى مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في عام 2018 كرئيس لبرنامج الحد من الطلب على المخدرات والحد من الأضرار في كابول، أفغانستان، حيث أشرف على مشاريع بملايين الدولارات تستهدف قضايا عامة حاسمة، بما في ذلك اضطرابات تعاطي المخدرات، والوقاية والعلاج والرعاية من الأمراض المعدية وغير المعدية في أفغانستان وإيران وباكستان.

منذ عام 2013، شغل السيد سونان منصب منسق برامج مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومقره في مصر. في هذا الدور، كرس جهوده لتنفيذ جميع ولايات المكتب في المنطقة، مع التركيز على استراتيجيات شاملة تتمحور حول الإنسان، وتراعي مبادئ الشمول وحقوق الإنسان، لضمان وصول عادل إلى الخدمات للجميع. منذ نوفمبر 2024، يتولى أيضًا رئاسة مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في ليبيا.

وسع السيد سونان نطاق برنامج الصحة التابع لمكتب الأمم المتحدة في المنطقة، ليشمل مصر، الجزائر، العراق، الأردن، لبنان، ليبيا، المغرب، السودان، جنوب السودان، وتونس. كما قاد عدة مبادرات رئيسية، من بينها إنشاء أول مشروع للصحة في السجون في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والذي يغطي مصر، المغرب، السودان، جنوب السودان، وتونس.

كما لعب دورًا محوريًا في تنفيذ خدمات الحد من الطلب على المخدرات والحد من الأضرار، القائمة على الأدلة، عبر المنطقة. ومن أبرز إنجازاته إنشاء مواقع تجريبية لعلاج الإدمان باستخدام الأدوية الأفيونية البديلة (OAT) في الجزائر، لبنان، المغرب، وفلسطين، إلى جانب جهوده في إدخال مبادرات مماثلة في مصر، الأردن، وتونس. علاوة على ذلك، قاد العديد من الدراسات حول تعاطي المخدرات، وساهم في تطوير السياسات والاستراتيجيات والمبادئ التوجيهية للوقاية والعلاج والرعاية المتعلقة بالمخدرات والأمراض المعدية في المنطقة.

قبل انضمامه إلى مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، عمل السيد سونان مع برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، واللجنة السويدية، بالإضافة إلى مستشفيات مرموقة.

يحمل السيد سونان درجة الماجستير في الصحة العامة (MPH) من معهد علوم الإدارة في باكستان، ودرجة في الطب من كلية طب ننجرهار في أفغانستان.

السيد محمد فيازي تم تعيينه كممثل اليونيسف في ليبيا اعتبارًا من يوليو 2024.

لدى السيد فيازي خبرة تمتد على مدار 24 عامًا في العمل ضمن منظومة الأمم المتحدة. بدأ مسيرته المهنية مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) في عام 2000، ثم انضم إلى اليونيسف في عام 2005.

قبل توليه منصبه الحالي كممثل في ليبيا، كان السيد فيازي ممثل اليونيسف في تركمانستان خلال السنوات الثلاث الماضية.

شغل السيد فيازي منصب رئيس العمليات الميدانية ومنسق الطوارئ في اليونيسف في لبنان (2019-2021)، حيث أدار وجود اليونيسف في خمسة مواقع ميدانية واستجاب للحالات الإنسانية المتعددة في البلاد. كما شغل منصبًا مشابهًا في أفغانستان من 2016 إلى 2019، حيث أشرف على 13 مكتبًا ميدانيًا واستجاب للأزمات المتعلقة بالصراع والجفاف والأزمة الخاصة بالعائدين في البلاد.

عمل السيد فيازي كمستشار سياسات إنسانية في مكتب برامج الطوارئ (EMOPS) في نيويورك من 2012 إلى 2016، حيث قام بمهام دعم في شرق أوكرانيا وميانمار وشمال نيجيريا والعراق واليمن وباكستان والصومال وكينيا وسوريا وجنوب السودان.

كما عمل في أفغانستان كمنسق برامج للمنطقة الوسطى من 2010 إلى 2012، وقبل ذلك كان متخصصًا في حماية الأطفال في دارفور الغربية (الجنينة، السودان) من 2008 إلى 2010، وفي اليونيسف إيران من 2005 إلى 2008.

السيد محمد فيازي مواطن إيراني ويحمل درجة الماجستير في علم الاجتماع السياسي من جامعة طهران. يجيد اللغتين الإنجليزية والعربية.

نيكوليتا جوردانو، وهي من إيطاليا، خدمت في العديد من المنظمات الدولية بما في ذلك برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية (IFAD)، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (UNRWA)، ثم انتقلت إلى العمل مع المنظمة الدولية للهجرة (IOM). في المنظمة الدولية للهجرة، عملت في المكتب الإقليمي في كينيا، ثم كرئيسة للمكتب في أوغندا والسنغال. في مقر المنظمة في جنيف، شغلت منصب رئيسة قسم العودة، ولاحقًا كرئيسة قسم الشراكات الدولية. كما شغلت منصب رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في ألبانيا، ثم في اليمن، وحتى مايو الماضي في النيجر.