قصة
١٦ سبتمبر ٢٠٢٥
أقوى من العاصفة
قصة عبد الرحمنفقد عبد الرحمن كل شيء في الفيضانات. لشهور طويلة لم يكن يملك شيئًا. لكن بشجاعة وعزيمة، وبوقوف مجتمعه إلى جانبه، أعاد بناء عمله التجاري واستعاد الأمل من جديد.يقول إن شباب درنة، الذين صمدوا ورفضوا الاستسلام، كانوا مصدر إلهامه للاستمرار. لقد حوّل صمودهم الدمار إلى فرصة للنهوض من جديد.شاهدوا المقابلة الكاملة هنا: قصة المهديكان مطعم المهدي يومًا من أكثر المطاعم ازدحامًا في درنة. بعد الفيضانات، لم يبقَ منه سوى الخراب. في البداية، اعتقد أن المدينة لن تتمكن من التعافي أبدًا. لكن خطوة بخطوة، أعاد بناء مطعمه، مستعيدًا بذلك مصدر رزقه ومكانًا يلتقي فيه الناس من جديد.رحلته دليل على أن العزيمة قادرة على إعادة الحياة حتى بعد خسائر لا يمكن تصورها.شاهدوا المقابلة الكاملة هنا: تم دعم هذه المشاريع من قبل الأمم المتحدة في ليبيا من خلال برنامج الأغذية العالمي في ليبيا، ونُفذت بالتعاون مع الشركاء المحليين والسلطات والمجتمعات المحلية، بدعم من ألمانيا.
